الثلاثاء، 28 أغسطس 2012

ورشة عمل


 


تتشرف مكتبة دار الكلمة للنشر والتوزيع بأن تخاطب كل من يهتم بالتعليم لمرحلتي (KG1 &

KG2) (BBC)

خلال شهر سبتمبر سوف يتم عمل يوم ورشة عمل (و سوف يتم تحديد الميعاد بناءاً على هذا

الإستفتاء)

إن كنت ترغب في المشاركة من فضلك إرسل بياناتك (إسم المدرسة أو الحضانة , الإسم ,

التليفون, الإيميل)

ورشة عمل (ميدو في عالم الحروف - رحلة مع قلم رصاص)



الورشة سوف تشمل شرح البرامج التالية:

- برنامج تعليمي لمرحلة KG1 , KG2 (ميدو في عالم الحروف)

- برنامج ما قبل الكتابة Baby Class ( رحلة مع قلم رصاص)

الأحد، 26 أغسطس 2012

Growing towards a Montessori Teacher


Growing towards a Montessori Teacher 


“It is the child who makes the man, and no man exists who was not made by the child he once was.”






Are you interested in learning more about the Montessori philosophy and its way of working with children between 3-6 years?


     We invite you to the Course ‘Growing towards a Montessori Teacher’, which is given by 
Liza van der Linde (educational consultant ,trainer and certificated Montessori Teacher of MEPI) and some more certificated Montessori Directors.

     The course is given every Saturday  from  9 o’clock till 2 o'clock ( October 2012 – April 2013) by experienced Montessori teachers and educational con

Overview of the course:  
  •  Costs of the course: 6000 LE 
  •  The course includes training in Jolly Phonics and Mido In The world of Letters )
  •  The theoretical part of the course will be around 120 hours
  •  The practical part of the course includes: 775 hours working in a classroom
  •  Each student should write up all the presented work – 5 albums
  •  Other projects: Book review/ cultural study/child study/visiting preschools
  • • A certificate is handed out to the students who passed their final exam, after finishing the course and all projects.

    The course will start on Saturday 6th of October 2012 at   

                    Montessori House
                      71 Abd El-Meneim Riad str.   (Close to metrostation Dokki)
                      Aguza
                      Giza 

For more information email consultant@elkalema.org or phone the ‘Montessori House’ ( 0127 7819939)

For applications :  the ‘Montessori House’  -  Mobile  0127 7819939

                          Deadline for application is Monday 17th of September. 

الأحد، 5 أغسطس 2012

القراءة عملية معقدة و بسيطة بنفس الوقت ...



معظم من يجيدون القراءة لا يُدركون مدى صعوبة هذه العملية، كما لا يُدركون المهارات اللازمة لتنمية القدرة على القراءة.

فإذا فكرنا فى عضلات العين التى تتحكم فى مقلة العين من حيث الضيق والاتساع، كما

تحدد اتجاهها، وإذا فكرنا فى دور الجهاز العصبى فى عملية الإبصار، وكيف نُدرك شكل الحروف، والكلمات، والعلامات. كذلك عملية حفظ المعلومات فى الذاكرة القصيرة أو الطويلة. إن ترتيب وتصنيف وتنظيم المعلومات فى المخ تعتبر من أهم مقومات عمليةالقراءة.
 ولذلك نقول إن تجميع المعلومات هى النشاط الأساسى فى هذا الصدد.

الخميس، 2 أغسطس 2012

ثانياً المهارات السمعية ..



تستخدم مهارة الاستماع عندما يسمع التلميذ الأصوات التي تتكون منها الكلمة. ففي المستوى
الأول يركز البرنامج على استماع التلميذ إلى الصوت الأول من الكلمة. إن قدرة التلميذ على
الاستماع للصوت الأول من الكلمة تمكنه من أن:

•يُميِّز بين الأصوات؛ فيفرِّق التلميذ بين صوت “ح” و “ه”؛ وبين “س” و “ص”؛ وبين “س” و “ث”... وبين صوت “د” و “ض”.

•يُحلِّل الأصوات التي يسمعها؛ فيستمع إلى كل صوت على حدة، ويستمع إليه جيدًا. لذا يجب أن يسمع بوضوح أوجه الاختلاف بين نُطق الحرف مع الفتحة، أو الكسرة، أو الضمة.

•يمزج الأصوات التي يسمعها معًا وينطق الكلمة؛ فالتلميذ يتهجأ الكلمة أولاً، ثم يقرأها.

•يتبع التعليمات ويُركز؛ فهذا يساعده على اكتساب كل المهارات السابقة.
يُتيح برنامج “ميدو في عالم الحروف” ثروة من التدريبات لتنمية هذه المهارات؛ وتوجد هذه
التدريبات في دليل المُعلِّم، ويتم تطبيقها في كتاب التلميذ. وفي نهاية المستوى الأول، يُصبح
التلميذ قادرًا على أن يسمع الصوت الأول في الكلمات التي تعلمها، بل وفي أي كلمات أخرى.
وعندما نستمر بالعمل في المستوى الثاني يتعلم التلاميذ أن يسمعوا أصوات الحروف في
مواقعها المختلفة في الكلمة، وبأنواع التشكيل المختلفة. ويتعلمون الفرق بين صوت الألف
والفتحة؛ والواو والضمة؛ والياء والكسرة.... وبناءً على ذلك، يتمكنون من هجاء الكلمات
وقراءتها بطريقة صحيحة.


ما الذي يحتاجه التلميذ ليتقن هجاء الكلمات؟

•القدرة على تقسيم الكلمة المكتوبة أو المسموعة إلى أصوات، وتذكرها في تتابعها الصحيح
(مهارة الاستماع ومهارة التحليل).

•القدرة على التعرف على الأشكال ونُطق أصواتها (التي نُسميها الحروف) لدعم تطوير وتنمية عملية تهجئة وقراءة كلمة بشكل صحيح، نستعمل أسلوباً يُدعى “القص واللصق”. وهذا الأسلوب يُساعد التلميذ على نُطق الأصوات التي يراها بشكل مُقطّع وبعد
ذلك يصلها بعضها بعضًا “ليكوّنوا” الكلمة (عملية التوليف). ويُعلم هذا الأسلوب كما يلي:

مثلاً: كلمة “رأس” يضمُّ التلميذ يديه معًا ويرفعهما معًا صعودًا ونزولاً مع حركة نُطق كل حرف على حدة (عملية القص)، وفيما يحرك يداه - صعودًا ونزولاً - يُحركهما أيضًا من اليمين لليسار (عملية اللصق)، وبذا ينطق الكلمة كاملة وهو يُحرك يداه
كالزجزاج.

الأربعاء، 1 أغسطس 2012

تنمية المهارات الداعمة لعملية القراءة ...




أولاً
 المهارات البصرية:

*تكتب الكلمات العربية عادة بحروف متشابكة، مما يشكل صعوبة على التلاميذ فى التعرف 
على الحروف؛ وهذا يختلف عن الكلمات الإنجليزية أو الفرنسية المطبوعة. كما أن موقع النقاط فوق أو تحت بعض الحروف فى اللغة العربية قد يسبب خلطًا عند قراءة الكلمة.
والمهارة البصرية هنا تعنى أن يرى التلميذ الكلمة ككل عندما ينظر إليها؛ وعندئذ تتكون صورة كاملة للكلمة فى مخ التلميذ. وهذا يساعد التلميذ على اكتساب السرعة فى القراءة. ولهذا نؤكد على أهمية عرض بطاقات الكلمات، المُصاحبة للبرنامج، فى مكان واضح للتلاميذ طوال الوقت.

*المهارة البصرية الثانية فى عملية القراءة هى تمييز الحروف داخل الكلمة الواحدة:

 إن قراءة 
التلميذ للحروف التى تتكون منها الكلمة تمكنه من وضعها معًا ليكّون منها كلمة.
وفى التدريبات التى نقدمها فى برنامج “ميدو في عالم الحروف” نتيح للتلميذ أن يمارس هذه المهارات عندما نسأله أن يضع دائرة حول حرف مُعيَّن فى الكلمة المعروضة أمامه. أو عندما يلعب التلاميذ ببطاقات الحروف والكلمات حين تعرض عليهم المعلمة بطاقة عليها كلمة ما، وتطلب من كل منهم رفع بطاقة عليها أحد حروف الكلمة المعروضة. أو تطلب منهم رفع بطاقة عليها حرف غير موجود فى الكلمة التى تعرضها عليهم.

الثلاثاء، 31 يوليو 2012

"التقدير الإيجابي للذات، والحب، والإحساس بالأمان" الركيزة الأولى لبرنامج ميدو في عالم الحروف







*إن القاعدة الجوهرية التى وضعها التربويون للنجاح هي: التقدير الإيجابي للذات، والحب، والإحساس بالأمان. وعلى المعلمين توفير مكونات هذه القاعدة باستثناء تقدير الذات؛ حيث ينمو بواسطة الفرد نفسه، سواء أكان هذا التقدير إيجابيًا أم سلبيًا.


الحبّ + الأمن + تقدير الذات = النجاح!


*عشر قواعد ذهبية لضمان تحقيق هذه الركيزة الأولى، نُقدِّم للمعلم عشر قواعد ذهبية يَجبُ اتِّباعُها أثناء تطبيق هَذا البرنامج لضمان تحقيق الغَايات المَنْشُودَة، والاستخدام الأمثل له، وهي:


1. تَأكَّد من نجاح الطفل في كلّ نشاط فمن المهم تشجيع الأطفال على التفكير والنجاح، لأن النجاح يؤدي إلى تقدير إيجابي للذات، ورغبة في استمرار المحاولة والتعلم.


2. قدم للطفل الحدّ الأدنى من المساعدة كُنْ حسَّاساً في مساعدتك للطفل، وادفعهُ لأنْ يُحلّل
المهمةَّ الكبيرةَ المطلوب القيام بها إلى خطواتٍ صغيرةٍ، ثمَّ اتركه ليَبدأُ العمل بمفرده. وبهذا يَبني ثقتهُ بنّفسه وَيَدَّعمُ استقلاليتهُ!


3. مارس طريقة “اعرض واشرح” اعرضْ له وأنت تَحكي في نفس الوقت. ثمَّ دعه يعمل ويحاولَ بمفرده. فالإنسانُ يتعلَّمُ بالممارسة أكثر مما يتعلّم بالسمع وحده!


4. امنحهُ الوقتَ الكا لحلِّ المشكلةِ بنفسهِ هل تلاحظ خطأً ما؟ دَعْه يُصححُه بنَفْسَهُ. واطرحْ عليه بعض الأسئلة مثل: “هلّ يمكنك أن تلاحظ شيئًا في هذا العمل؟ حاول مرَّةً أُخرى... ما رأيك في النتائج؟” أو “هل تعتقد بأن هناك طريقة أخرى؟”


5. قَدِّم التشجيع؛ حول استخدام أساليب التشجيع أكثر من مجرد المديح، فعادةً مَا يَتضمَّن
التشجيع بعض التوجيهات والنصائح، مثل: “أحسنتَ، لقد نجحتَ لأنك راعيت الدقة في
العمل، أو برافو، ممتاز، لقد نجحت لأنك حاولت أكثر من مرَّة...”


6. شجّع التفكير الإجرائي من خلال أسئلة مثل: ماذا يمكنك أن تفعله بالإضافة إلى ما فعلت؟ ما رأيك فيما وصلت إليه؟ وحاول أن تساعده ليرى ما المهم وما الأكثر أهمية ..


7. استخدم اهتماماتِ التلاميذِ كأساس لك حاول الاستفادة من اهتماماتهم وادمجها مع ما
تريد أن تُعلِّمه لهم. مع ضرورة أن تُراعي الاختلافات والتباينات في اهتمامات التلاميذ
وميولهم وقدراتهم، وحاول أن تربط بينها وبين ما تُريد أن تُعلمه لهم.


8. تجنّب تقديم مكافأت عن التعلّم بإعطاء الحلوى أو الهدايا. يَجبُ أنْ يَكونَ حافزُ التعلُّم لدى التلميذ أقوى من رغبته في المُكافأة، ويمكنك عندئذ القول له: “أظن أنك فخور جدًا بنفسك لأنك تمكنت من آداء ذلك!” والنتيجة أن التلميذ يعمل لكي ينجح، وليس رغبةً في المُكافأة أو في نيل رضا المُعلِّم!


9. شجِّع حُبَّ الاستطلاع وجِّه الأطفال لملاحظة ما حولهم، وأن يكتشفوا، وأن يسألوا. قُلْ
لهم: “أُنْظر حولك، استكتشف.. اسأل”.


10 . تجنب مقارنة التلاميذ بعضهم ببعض فالأطفال يختلفون في ميولهم وقدراتهم وفي أنماط التعلُّم، وفي سرعة التعلُّم والقدرة على الاستيعاب. وعلى المعلم مراعاة تلك الاختلافات والتباين بين التلاميذ في طرق تعليمهم.

الاثنين، 30 يوليو 2012

الركائز الأساسية لبرنامج ميدو في عالم الحروف




وفي ضوء فلسفة وأهداف برنامج “ميدو فى عالم الحروف” قمنا بتصميم مكوناته على
ثلاث ركائز أساسية هى:

•مدخل تربوي إيجابي.
•الشمولية والتكاملية فى التعليم والتعلم.
•المدخل الكلي (الجشطلتى) فى تعليم اللغة.


الركيزة الأولى : مدخل تربوي إيجابي:
إن القاعدة الجوهرية التى وضعها التربويون للنجاح هي: التقدير الإيجابي للذات، والحب،
والإحساس بالأمان. وعلى المعلمين توفير مكونات هذه القاعدة باستثناء تقدير الذات؛ حيث
ينمو بواسطة الفرد نفسه، سواء أكان هذا التقدير إيجابيًا أم سلبيًا.

الركيزة الثانية : الشمول والتكامل في التعليم والتعلُّم:
سوف تُلاحظ أن برنامج “ميدو في عالم الحروف” يقوم على الاستراتيجيات التالية:
•أن محتوى البرنامج منظم حول مجموعة موضوعات أو محاور، مما يساعد الاطفال على
استكشاف أو إعادة استكشاف العالم من حولهم.
•يعتمد البرنامج على أن يستخدم الطفل جميع حواسه وخبراته السابقة لبناء معارف جديدة.
•يُراعي البرنامج ذكاءات الأطفال المتعددة، وقد ظهرت نظرية الذكاءات المتعددة في
السنوات العشر الماضية نتيجة الدراسات والبحوث في كيف يعمل المخ البشري والتي أثبتت
أن الفرد يمتلك أكثر من عشر أنواع من الذكاءات بد من فكرة الذكاء العام ) IQ ( التي يولد
بها الإنسان

الركيزة الثالثة : المدخل الكلي(الجشطلتي) في تعليم اللغة:
تهتم النظرية الجشطلتية بأن يُدرك المُتعلِّم الصورة الكلية للشيء المراد تعلمه، ثم يدرك
بعد ذلك العناصر الجزئية المكونة لهذا الشيء، وفي برنامج “ميدو في عالم الحروف” نهتم
بأن يُدرك الطفل شكل الكلمة وصوتها، ثم تأتي الحروف كمخرجات من هذه الكلمة . وعلى
سبيل المثال، يرى الطفل شكل كلمة “ماما” ويسمع صوت نطقها، ثم يجيء الحرف “م”
ميم كأحد مكونات كلمة “ماما” التي ترتبط في ذهن الطفل بشكله وصوته.
يمكن للصوت أن يكون أكثر دقة باستخدام علامات التشكيل “الفتحة، أو الكسرة، أو
"الضمة”  وهو ما يُطبَّق في المستوى الثاني لبرنامج “ميدو في عالم الحروف”
وبالنسبة للأطفال الذين لديهم بعض الصعوبات في تَعلُّم اللغة، يمكن الرجوع للكلمات التي
تعلموها من قبل، ويتذكر شكلها والحروف التي تتكون منها وشكل الحرف وصوته.


يمكن للصوت أن يكون أكثر دقة باستخدام علامات التشكيل “الفتحة، أو الكسرة، أو
الضمة” )وهو ما يُطبَّق في المستوى الثاني لبرنامج “ميدو في عالم الحروف” ( .
وبالنسبة للأطفال الذين لديهم بعض الصعوبات في تَعلُّم اللغة، يمكن الرجوع للكلمات التي
تعلموها من قبل، ويتذكر شكلها والحروف التي تتكون منها وشكل الحرف وصوته