ما الذي يحتاجه التلميذ ليتقن هجاء الكلمات :
• القدرة على تقسيم الكلمة المكتوبة أو المسموعة إلى أصوات، وتذكرها في تتابعها الصحيح (مهارة الاستماع ومهارة التحليل).
•القدرة على التعرف على الأشكال ونُطق أصواتها (التي نُسميها الحروف). لدعم تطوير وتنمية عملية تهجئة وقراءة كلمة بشكل صحيح، نستعمل أسلوباً يُدعى “القص واللصق”.
وهذا الأسلوب يُساعد التلميذ على نُطق الأصوات التي يراها بشكل مُقطّع وبعد ذلك يصلها بعضها بعضًا “ليكوّنوا” الكلمة (عملية التوليف). ويُعلم هذا الأسلوب كما يلي:
مثلاً: كلمة “رأس” يضمُّ التلميذ يديه معًا ويرفعهما معًا صعودًا ونزولاً مع حركة نُطق كل حرف على حدة (عملية القص)، وفيما يحرك يداه - صعودًا ونزولاً - يُحركهما أيضًا من اليمين لليسار (عملية اللصق)، وبذا ينطق الكلمة كاملة وهو يُحرك يداه كالزجزاج
• القدرة على تقسيم الكلمة المكتوبة أو المسموعة إلى أصوات، وتذكرها في تتابعها الصحيح (مهارة الاستماع ومهارة التحليل).
•القدرة على التعرف على الأشكال ونُطق أصواتها (التي نُسميها الحروف). لدعم تطوير وتنمية عملية تهجئة وقراءة كلمة بشكل صحيح، نستعمل أسلوباً يُدعى “القص واللصق”.
وهذا الأسلوب يُساعد التلميذ على نُطق الأصوات التي يراها بشكل مُقطّع وبعد ذلك يصلها بعضها بعضًا “ليكوّنوا” الكلمة (عملية التوليف). ويُعلم هذا الأسلوب كما يلي:
مثلاً: كلمة “رأس” يضمُّ التلميذ يديه معًا ويرفعهما معًا صعودًا ونزولاً مع حركة نُطق كل حرف على حدة (عملية القص)، وفيما يحرك يداه - صعودًا ونزولاً - يُحركهما أيضًا من اليمين لليسار (عملية اللصق)، وبذا ينطق الكلمة كاملة وهو يُحرك يداه كالزجزاج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق